في توقيت ينشغل فيه العالم كله، وحتى العدوّ الإسرائيلي الذي
تقرر حجر رئيس حكومته ورئيس أركانه بسبب مخالطتهم مصابين بـ«كورونا»، يستمر
جيش العدو في حربه على سوريا، مستهدفاً شرق حمص بعدد من الغارات على
مجموعة أهداف. وبجانب التكرار لاستهداف مخازن أسلحة أو «صواريخ دقيقة كانت
في طريقها إلى حزب الله»، تبقى الرسالة الأبرز هي أن العين الإسرائيلية
مفتوحة، وأن الملف السوري يشغل بال تل أبيب مهما تكن الظروف