ما أكثر ما تريد هذه الحكومة تنفيذه ولكن هل تستطيع ؟  
سورية الجميلة RSS خدمة   Last Update:03/09/2024 | SYR: 01:38 | 03/09/2024
الأرشيف اتصل بنا التحرير
TopBanner_OGE

Sama_banner_#1_7-19


خلطات كامبو


شاي كامبو


IBTF_12-18



HiTeck


runnet20122



Baraka16

 الوزير سالم يتحول في منشوراته الى الخبز ..
ما هي المعايير التي سيعلنها لمنع سرقة طحين السوريين ؟
06/11/2021      




كل مواطن يستهلك720رغيفاً سنوياً وسورية تستهلك وسطياً16مليار رغيف | الجمل  بما حمل | نضع أخبار العالم بين يديك ونأتيك بـ الجمل بما حمل قبل أن يرتد  طرفك إليك فقط انقر على aljaml.com

دمشق - سيرياستيبس :
 

قادما من ملف الغاز الذي نجح في رفع سعره مرتين متتاليتين ,  مرة خارج البطاقة ومرة داخلها دون أن يتمكن من انعاش أمال المواطن بالحصول على تلك الجرة الا بشق الأنفس
انتقل الوزير عمرو سالم فجأة للحديث عن الخبز الذي قال قبل توليه الحقيبة أن معالجة مشاكله لاتحتاج إلا لأيام ,  فهل جاءت هذا الايام ؟ خاصة بعدما لمح الوزير  في منشور جديد له أنّه يتم العمل الآن على معايير لمنع سرقة الدقيق وستطبّق في الأسبوع القادم بعد أن تمّ وضع الأنظمة المعلوماتيّة اللازمة لضبطها ؟
 
هذا ما يحتاجه الخبز فعلا , بأن تتم مراقبة وأتمة كافة مراحل العمل من لحظة وصول القمح الى لحظة انضاجه خبزا وبيعه للمواطن  , لأن الفساد والسرقات تتم في كافة مستويات الطحن والنقل والتوزيع وصولاً الى  الفرن الذي يسرق الطحين بأشكال عدة كلنا بات يعرفها    , لذلك هل يعني الوزير عمرو سالم  بما كتبه أن الأتمتة ستشمل مراقبة كامل مراحل عمليه الخبز , بمعنى حمايته من السرقة وضمان وصوله الى المواطن ضمن الوزن النظامي وبجودة مُقنعة ؟ , وهل سيكون هناك ضبط ومراقبة للطحين ومنع سرقاته في حلقات ما قبل خبزه ؟

في الحقيقة كل الدعم السلعي لن يستقيم إلا بالأتمة .. وفي موضوع الخبز لن تتمكن الدولة من إدارة الكميات المتوفرة  وجلها من الاستيراد إلا بالأتمة القادرة على حمايته من السرقة , وغيرذلك كل ما يثار لايغدو أكثر من كونه  بحث ربما عن مبرارات لرفع أسعاره لمواجهة الخسائر التي تتكبدها الدولة من دعمه ؟

  جميعاً ننتظر الإعلان عن معايير الدعم التي سيتم اعتمادها ويتم بموجبها تحديد الفئات التي تستسحق الدعم  فيعطى لها ويحجب عن باقي الفئات القادرة ,  مع العمل على توفير آليات تأمين السلع في الحالتيين المدعوم وغير المدعوم دون أن يعني ذلك أنّ الشخص غير المدعوم يمكنه الحصول على الكميات التي يريدها ؟ ..
بمعنى أن وجود بنزين بالسعر الحر لايعني فتح الكميات لأنّ هناك مشكلة في تأمين االبنزين بما يكفي احنتياجات البلد , لذلك  فإن  كل المواد المدعومة داخل وخارج الدعم ستكون بموجب البطاقة الذكية   . ا
بالعودة الى بوست الوزير عمرو سالم فقد  قال فيه وحول التساؤلات عن عدد الأرغفة في كل ربطة خبز مدعوم، قال الوزير سالم في منشور على صفحته الشخصية "فيسبوك": إنّ عدد أرغفة ربطة الخبز المدعوم هو ٧ أرغفة وزنها ١١٠٠ غرام ويسمح باختلاف ٥٠ غرام فقط لاختلاف نسبة الرطوبة والحرارة
مضيفا: كل فرن يقدّم اقل من ذلك مخالف وينظّم بحقّه ضبط ويساق المسؤول إلى القضاء موجوداً والعقوبات المتعلّقة به تشمل السجن
وهذا العدد من الأرغفة لم يتغير ولن يتغيّر .



التعليقات:
الاسم  :   مواطن  -   التاريخ  :   07/11/2021
كل جهد يصرف لمصلحة المواطن وبالتالي الوطن هو جهد مشكور! فسرقة الطحين هي سرقة لقمة عيش المواطن! ومكافحتها أولوية تستحق العناء! لكن سرقة الرغيف من قبل باعة الخبز تجري بوضح النهار! وتعطل جميع الاجراءات المتخذة السابقة لصناعة الرغيف! فالحصول على ربطة خبز عن طريق الوقوف في الدور واحترامه! ومراقبة ما يجري من مشاهد الفوضى المفتعلة من قبل الباعة تحز في نفس كل مواطن شريف كريم! في معظم أماكن الأفران وفي معظم الأوقات! يهدر الوقت سدى للحصول على الرغيف! ويأتيك أحدهم ليعرض عليك تأمين مخصصاتك من الخبز دون الوقوف في الدور مقابل مبلغ يفوق سعر الربطة بكثير! وإذا أبيت ذلك ما عليك سوى الانتظار ومشاهدة ما يجري من ممارسات تخرق الدور وتثير الفوضى! فأحدهم تراه مرّات وأنت واقف في الدور يحصل على الخبز وطبعا بالتنسيق مع من يعملون في الفرن! ودون حياء! وآخر لديه رزمة بطاقات يحصل على كمية كبيرة من الخبز وتراه يتحدث مع آخر يتبادل معه البطاقات والمصاري! وقد ينادي على آخر خارج الدور! ما يعني أنهم شلة واحدة! ما يعني أن من الواجب أن يتاح للمواطن الحصول على خبزه بكرامة! دون سماع الفاظ وعبارات تسيىء لأذنه التي لم تتعود على سماع عبارات نابية خاصة وأن الوقوف على الدور في فرن المزة مثلا يستغرق ساعات وقد ينتهي الزمن دون الحصول على المخصصات بعبارة لم يعد هناك خبز سكرنا!! نأمل من سيادة الوزير تفحص ومتابعة جميع حلقات صناعة الرغيف من المطاحن وحتى يد المواطن فالتركيز على حلقات دون الأخرى وإن كانت مهمة وضرورية غير أنها قد لا تكون وافية وكافية! ولجهودكم النافعة والخيرة سنكون مقدرين وشاكرين ودام حرصكم ومتابعاتكم! ملاحظة: الخميرة المستخدمة في صناعة الرغيف وكيفية استخدامها المناسب تستحق وقفة تمعن ومتابعة وشكرا

الاسم  :   ابو ابراهيم  -   التاريخ  :   07/11/2021
كل جهد يصرف لمصلحة المواطن وبالتالي الوطن هو جهد مشكور! فسرقة الطحين هي سرقة لقمة عيش المواطن! ومكافحتها أولوية تستحق العناء! لكن سرقة الرغيف من قبل باعة الخبز تجري بوضح النهار! وتعطل جميع الاجراءات المتخذة السابقة لصناعة الرغيف! فالحصول على ربطة خبز عن طريق الوقوف في الدور واحترامه! ومراقبة ما يجري من مشاهد الفوضى المفتعلة من قبل الباعة تحز في نفس كل مواطن شريف كريم! في معظم أماكن الأفران وفي معظم الأوقات! يهدر الوقت سدى للحصول على الرغيف! ويأتيك أحدهم ليعرض عليك تأمين مخصصاتك من الخبز دون الوقوف في الدور مقابل مبلغ يفوق سعر الربطة بكثير! وإذا أبيت ذلك ما عليك سوى الانتظار ومشاهدة ما يجري من ممارسات تخرق الدور وتثير الفوضى! فأحدهم تراه مرّات وأنت واقف في الدور يحصل على الخبز وطبعا بالتنسيق مع من يعملون في الفرن! ودون حياء! وآخر لديه رزمة بطاقات يحصل على كمية كبيرة من الخبز وتراه يتحدث مع آخر يتبادل معه البطاقات والمصاري! وقد ينادي على آخر خارج الدور! ما يعني أنهم شلة واحدة! ما يعني أن من الواجب أن يتاح للمواطن الحصول على خبزه بكرامة! دون سماع الفاظ وعبارات تسيىء لأذنه التي لم تتعود على سماع عبارات نابية خاصة وأن الوقوف على الدور في فرن المزة مثلا يستغرق ساعات وقد ينتهي الزمن دون الحصول على المخصصات بعبارة لم يعد هناك خبز سكرنا!! نأمل من سيادة الوزير تفحص ومتابعة جميع حلقات صناعة الرغيف من المطاحن وحتى يد المواطن فالتركيز على حلقات دون الأخرى وإن كانت مهمة وضرورية غير أنها قد لا تكون وافية وكافية! ولجهودكم النافعة والخيرة سنكون مقدرين وشاكرين ودام حرصكم ومتابعاتكم!

الاسم  :   محمد عبد الواحد  -   التاريخ  :   06/11/2021
الله يستر من القادم

شارك بالتعليق :

الاسم : 
التعليق:

طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال أرسل إلى صديق

 
 

سورس_كود



islamic_bank_1


Baraka16




Orient 2022



معرض حلب


ChamWings_Banner


CBS_2018


الصفحة الرئيسية
ســياســة
مال و مصارف
صنع في سورية
أسواق
أعمال واستثمار
زراعـة
سيارات
سياحة
معارض
نفط و طاقة
سوريا والعالم
محليات
مجتمع و ثـقافة
آراء ودراسات
رياضة
خدمات
عملات
بورصات
الطقس