المهندس علاء هلال .. صانع الألق .. ورجل المعارض الأول في سورية ..
04/08/2024
دمشق - سيرياستيبس :
المهندس علاء هلال .. رجل المعارض الأول في سورية ..
صاحب اللمسة الهادفة في كل متر مربع يهندسه لعرض سلعة أو منتج أو خدمة أو فكرة تُصنع داخل سورية ..
صانع الألق في كل إطلالة يهندسها لبلده سورية في الخارج ..
صناعة المعارض لديه تقوم على مزاوجة العلم والمعرفة مع روعة وإتقان العرض والتقديم.. وكل ذلك ممزوج بمقادير كافية من الحب والابداع والوفاء للعمل ..
منذ أن بدأ عمله في أواخر التسعينيات من القرن الماضي , وفي كل نشاط قام به أيا كان معرض أو مؤتمر أو جناح فقد برع في أن يكون اتقان العمل ماميزة , ومع مرور الزمن صارت بصمته معروفة للجميع أوليس معرض "بيلدكس " بصمة سوريّة بامتياز ...
يتقن هندسة المعارض .. مفرداته عالمية بروح سوريّة مُحترف في محاكاة زوار معارضه .. بارع في تقديم أعماله ..يعرف أين يجب أن يصيب الهدف .. يؤمن بالمزاوجة بين غايات الأعمال و حاجتها لمساحات العرض أو قاعات مناقشة الأفكار ..
وأكثر..
استطاع ان يحول " بيلدكس" المعرض الأشهر والأهم في سورية والمنطقة إلى حدث سوري حتى في أصعب ظروف الأزمة.. آمن أن المعارض هي جسور حقيقية لحث المنتجين وأصحاب الأعمال على تقديم أعمالهم وافكارهم كما أنها السبيل لإخبار العالم بأن سورية تتعافى وقادرة على الانتصار .. .
هذا الصيف أقام 4 معارض دفعة واحدة تحت راية العربيى للمعارض التي يديرها منذ سنوات .. وكل معرض كان حكاية تعافي وانطلاق.. وكلها مجتمعة كانت تعبيراً عن رغبة السوريين الحقيقية بالحياة والعمل والنجاح .. واعتناقهم إرادة التقدم والتطور والنهوض ..
المهندس علاء هلال .. لم يحصر نفسه مرة في مهمة بناء أماكن العرض والأجنحة وإن كان أكثر من أتقنها .. بل كان دائما شريكا في بناء الأفكار والعمل عليها ولها .. بالنسبة له أي معرض أو مؤتمر هو حالة مستقلة لها خصوصيتها يعمل من داخلها إيمانا منه أنّ العرض يقوم على الفكر وليس الأدوات فقط ..
في "اكسبو دبي " .. استطاع ان يكون جزءا من فريق رسم الجناح السوري بكبرياء السوريين ولونه بعشقهم لوطنهم وللحياة وللأمل ..
وثّق مع فريق العمل عشق الوطن بلوحة .. وكل لوحة كانت رسالة وكل الرسائل كونت عظمة السوريين وغناهم الفكري والعاطفي والوطني ...
في " اكسبو دبي " استطاع ان يشغل الأمكنة داخل المعرض العالمي بالسوريين فنا وثقافة وغناء .. لم يستسلم لضيق الإمكانيات .. فاستثمر وفريقه اتساع الحضور ..
اليوم علاء هلال وفريقه في العربية للمعارض شركاء في التحضير والإعداد لحدثين كبيرين في أيلول القادم . مؤتمر عن التحول الرقمي يُخطط من القائمين عليه لأن يكون نقلة تقنية حقيقة .. ومعرض الصادرات السوري الذي يخطط ليكون أكبر معرض من نوعه تشهده سورية والمنطقة .
هكذا هو الصديق "علاء هلال ": يُهندس المساحات .. يحرص على تأمين المحاكاة السليمة مع أهداف كل معرض أو مؤتمر أو جناح أو فاعلية أياً كانت .. ليبدو العمل في النهاية لوحة مكتملة غالباً .. تشعرك بأنّ التفاصيل لم تكن أقل أهمية من الأساسيات.. كل العناصر المكونة للعمل سارت على التوازي من أجل ضمان سلامة البناء واكتماله واظهار جوهره بأمانة ..
صاحب اللمسة الهادفة في كل متر مربع يهندسه لعرض سلعة أو منتج أو خدمة أو فكرة تُصنع داخل سورية ..
صانع الألق في كل إطلالة يهندسها لبلده سورية في الخارج ..
صناعة المعارض لديه تقوم على مزاوجة العلم والمعرفة مع روعة وإتقان العرض والتقديم.. وكل ذلك ممزوج بمقادير كافية من الحب والابداع والوفاء للعمل ..
منذ أن بدأ عمله في أواخر التسعينيات من القرن الماضي , وفي كل نشاط قام به أيا كان معرض أو مؤتمر أو جناح فقد برع في أن يكون اتقان العمل ماميزة , ومع مرور الزمن صارت بصمته معروفة للجميع أوليس معرض "بيلدكس " بصمة سوريّة بامتياز ...
يتقن هندسة المعارض .. مفرداته عالمية بروح سوريّة مُحترف في محاكاة زوار معارضه .. بارع في تقديم أعماله ..يعرف أين يجب أن يصيب الهدف .. يؤمن بالمزاوجة بين غايات الأعمال و حاجتها لمساحات العرض أو قاعات مناقشة الأفكار ..
وأكثر..
استطاع ان يحول " بيلدكس" المعرض الأشهر والأهم في سورية والمنطقة إلى حدث سوري حتى في أصعب ظروف الأزمة.. آمن أن المعارض هي جسور حقيقية لحث المنتجين وأصحاب الأعمال على تقديم أعمالهم وافكارهم كما أنها السبيل لإخبار العالم بأن سورية تتعافى وقادرة على الانتصار .. .
هذا الصيف أقام 4 معارض دفعة واحدة تحت راية العربيى للمعارض التي يديرها منذ سنوات .. وكل معرض كان حكاية تعافي وانطلاق.. وكلها مجتمعة كانت تعبيراً عن رغبة السوريين الحقيقية بالحياة والعمل والنجاح .. واعتناقهم إرادة التقدم والتطور والنهوض ..
المهندس علاء هلال .. لم يحصر نفسه مرة في مهمة بناء أماكن العرض والأجنحة وإن كان أكثر من أتقنها .. بل كان دائما شريكا في بناء الأفكار والعمل عليها ولها .. بالنسبة له أي معرض أو مؤتمر هو حالة مستقلة لها خصوصيتها يعمل من داخلها إيمانا منه أنّ العرض يقوم على الفكر وليس الأدوات فقط ..
في "اكسبو دبي " .. استطاع ان يكون جزءا من فريق رسم الجناح السوري بكبرياء السوريين ولونه بعشقهم لوطنهم وللحياة وللأمل ..
وثّق مع فريق العمل عشق الوطن بلوحة .. وكل لوحة كانت رسالة وكل الرسائل كونت عظمة السوريين وغناهم الفكري والعاطفي والوطني ...
في " اكسبو دبي " استطاع ان يشغل الأمكنة داخل المعرض العالمي بالسوريين فنا وثقافة وغناء .. لم يستسلم لضيق الإمكانيات .. فاستثمر وفريقه اتساع الحضور ..
اليوم علاء هلال وفريقه في العربية للمعارض شركاء في التحضير والإعداد لحدثين كبيرين في أيلول القادم . مؤتمر عن التحول الرقمي يُخطط من القائمين عليه لأن يكون نقلة تقنية حقيقة .. ومعرض الصادرات السوري الذي يخطط ليكون أكبر معرض من نوعه تشهده سورية والمنطقة .
هكذا هو الصديق "علاء هلال ": يُهندس المساحات .. يحرص على تأمين المحاكاة السليمة مع أهداف كل معرض أو مؤتمر أو جناح أو فاعلية أياً كانت .. ليبدو العمل في النهاية لوحة مكتملة غالباً .. تشعرك بأنّ التفاصيل لم تكن أقل أهمية من الأساسيات.. كل العناصر المكونة للعمل سارت على التوازي من أجل ضمان سلامة البناء واكتماله واظهار جوهره بأمانة ..
يستحق
هذا الرجل أن تخصه ببعض السطور .. سطور له ولفريقه كاملاً .. فالعمل
الجماعي والاصرار على العمل المؤسساتي هو الاطار الذي يتحرك تحت سقفه
الجميع في العربية للمعارض ومع أي جهة بتعاملون معها .
قبل انطلاق فعاليات معرض بيلدكس والصناعي وهايتك والزراعي بداية هذا الصيف قال "علاء هلال " جملة في غاية الأهمية
قال : " لعلها ستكون آخر الأيام الصعبة " ..
ونحن نؤمن أنّه إذا عمل الجميع معاً بصدق واخلاص ومن مختلف المواقع بلا استثناء فإنها ستكون فعلا آخر الايام الصعبة
أخير
نستطيع أن نقول أن صناعة المعارض في سورية قد تعافت وبدأت طريقها نحو
تعزيز وجودها وحضورها داخليا وخارجيا وفي أيلول موعدنا بدمشق
المصدر:
http://syriasteps.com/index.php?d=135&id=199421